السبت، ٢٦ جمادى الأولى ١٤٣٢ هـ

آتباع الدجال ،،

  
عندما افكر في واقع الاحداث الحاصلة في منطقتنا ،، اشعر اننا علي حافة معركة سنيةٍ عربيه منصورة بأذن الله،، ضد اتباع الدجاال ،، الذين ضل سعيهم بالحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا،، هؤلاء الناس استخدموا ضعاف النفوس من العرب الشيعه لأعلاء العرق الفارسي وإرجاع دولتهم المجوسية ،، عن طريق إرسال أحصنة طرواده ،، بريئة من الخارج محبه لآل البيت ،، لكن في داخلها يحمل الحقد الدفين على العرب والاعتزاز بالدماء الفارسيه،، واقرب دليل مايحدث في من قتل واعتقال وتعذيبٍ في دولة الأحواز العربيه المحتله ،، رغم انها تحتوي على نسبة كثيرة من الشيعه المخلصين لمراجعهم ،،

ليست هناك تعليقات: